اليوم جايب لكم هدية قيمة جدا . لكل سميع إذاعة
1- برنامج ساعة لقلبك
2- برنامج منوعات درامية
3- برنامج من روائع التمثليات
4- برنامج من الحياه
5- برنامج ذكريات من زمن فات
6- مسرحيات مترجمة من البرنامج الثقافي
7- ألف ليلة وليلة .
http://www.4shared.com/get/45771225/d1c96a86/___.html
http://www.4shared.com/get/88304203/228bb78a/_____.html
http://rs460.rapidshare.com/files/160456231/women.pdf
وكانت جارتنا مسيحية
اليوم حابب أتكلم عن شئ مهم جدا ً حصلي في حياتي و أعطاني دروس كثيرة أوي , الحكاية تتلخص أنني من أسرة متواضعة الحال جدا ً و كنت في دراستي متفوق لكن كنا متعثرين ماديا ً , فكنت لكي لا أثقل كاهل أبي الذي لا يتحمل كاهله أي إثقال أكثر مما عليه . كنت أعمل في أجازة الصيف لكي أجمع الفلوس ال تكفيني خلال دراستي طوال العام الدراسي ال بعدها . وبالفعل كنت أرجع من عملي الصيفي بعد بداية الدراسة بأسبوعين تقريبا ً لأشتري ملابس العام – طبعا ً طقمين بالكثير أوي – ثم أشتري لوازم الدراسة من أدوات مكتبية و أوراق و كتب الترم الأول و ..... ألخ . ويتبقى معي بعض الفلوس لكتب الترم الثاني التي يدوب تكفي لتصويرها وليس شرائها , وكان كل عام أجي أتزنق في أخر شهرين حيث الفلوس لا تكفي العام كله فأبحث عن أي إنسان يقرضني بعض المال فلا أجد . على الرغم من أنني أنتمي لعائلة مليئة بالمقتدرين ورواد الأندية الكبرى و أصحاب السيارات و المساكن الفارهة ...... ألخ , لكن كلاً منهم في وادي حتى لما كانوا يسألوا عنا كانوا يحبوا يسمعوا جواب واحد فقط ... وهو الحمد لله كله تمام فيتنفسوا الصعداء لأنهم يا حرام كانوا شيلين همنا وأنا كنت أقول في عقلي " إل ما يشوفش من الغربال يبقى أعمى " و الحقيقة موقفهم ده بيفكرني دائما ً بالساسة ال بيحكمونا لما يسألوا الشعب , ها كل شئ تمام ولا في حاجة بتشتكوا منها ولو إشتكيت يتهمونا إننا مش بيطمر فينا حاجة شعب زي القطط يأكل وينكر ده إحنا مغرقينه في النغنغة , شوف الموبايل ال أصبح مع كل مواطن و لا الدش ال اصبح فوق كل بيت ولا ولا ولا . المهم نرجع لموضوعنا كانت لنا جارة مسيحية الله يجزاها عني كل خير , تسكن بجانبنا كنت أقول لأمي تستلفلي منها شوية فلوس على أن أردها بمجرد عملي بالصيفية , وفعلا كانت الست مش بتتأخر أبداً بل على العكس كانت بتغيثنا على طول , وتمر الأيام و يجي الصيف و اشتغل و أرجع لأسدد ديوني للست جارتنا . لكنها أبت أن تأخذ فلوسها وقالت خلاص دول هدية مني و مش هاخدهم . لأقف أنا مع نفسي و أقول أيهما أقرب إلى الله سبحانه أهالينا المسلمين المتدينين ال عملوا ما شاء الله عمرات عديدة و حجوا بيت الله الحرام , ولا هذه المرآة التي ليست على ديننا ولكنها قامت بكل ما وصى به ديننا . و لذلك كنت دائما ً أحكي هذه القصة لكل من يقابلني عشان أنشر ثقافة إنما الدين المعاملة إنما الدين الأخلاق إنما الدين السلوك . والآن وبعد أن أكرمني الله وفتح عليا في رزقي , لا أنسى أبدا ً صنيعها لي في أيامي الصعبة و حاولت على قدر ما أتاني الله من فضل أن أُسدد هذا الصنيع الطيب لها بعد أن أكرمني الله . وكانت أمي تصف لي فرحتها بإنني لازلت أحاول أن أرد هذا الجميل بعد مرور هذه السنوات عليه . وكنت اردد لأمي هل جزء الإحسان إلا الإحسان .
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال
" إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق "
هدانا الله جميعا ً إلى سواء السبيل
كنتُ إخوانياً
الحقيقة أنا النهاردة هتكلم كلام لحد ماء شائك لكن يشهد الله سبحانه وتعالى أني صادق بكل كلمة سأقولها هنا . أنا شاب مصري عادي تعرفت على شباب الإخوان بالجامعة وشدوني إليهم جدا ً وكنت أنا من بادرهم بسؤالهم عن توجهم السياسي حيث كان لي قراءات كثيرة و على علم بأغلب التوجهات السياسية بالبلد . المهم أخبروني أنهم من الأخوان , ظللت معهم لمدة عام وكان الأخ المسئول عن مجموعة الإخوان بالكلية شاب على خلق وسمته طيب و به الكثير من الخصال الطيبة وهو ما شدني جدا ً إليه و إلى الإنقياد له . وكانت من مميزاته الكبيرة انه كان يطرح أي شئ للنقاش ولا يضغط عليا مطلقا ً إن لم أقتنع برأيه بل يتركني على رأيي ووجهة نظري وهكذا كنت معهم في كل ما يقدمون عليه من فعاليات بالكلية بشرط واحد انها لا تؤثر أبدا ً على دراستي لدرجة أني كنت أرفض أن أتغيب عن أي محاضرة لكي أشترك معهم في أي فعالية وكانوا متفهمين وضعي و رأيي وهكذا كنت معهم لكن بطريقتي الخاصة , وكم كنتُ سعيداً بحالة الإخاء و الصفاء النفسي بيننا جميعا ً .
وطلبت من الأخ المسئول عنا بالكلية ان يعرفني على شباب الأخوان الموجودين بمنطقة سكني حيث إنني طوال عمري منعزل ومش بحب الإختلاط . وكان دائما ً يسوف ويقول إن شاء الله و استمرت الحكاية أكثر من 7 شهور أنا أطلب وهما يسوفوا – بعدين فهمت إنهم كانوا خيفين إني أكون مرشد أو عين عليهم من الشرطة – وبعد فترة عرفوني على شباب الأخوان بمنطقة سكني و كانوا كلهم ذوق و طيبة و في نفس الوقت طلاب في جامعات و كليات محترمة تدل على تفوقهم الدراسي , ومرت الأيام وتخرج الأخ العزيز ال كان مسئول عنا وجاء مكانه أخ أخر , وهنا أحسست بالتغيير حيث جلس معي هذا الأخ و حاول معي أن يلزمني بأشياء معهم بحيث تصبح أولوياتي هي الفعاليات التي تقوم بها الجماعة بالكلية . حاولت أن أفهمه أن لي ترتيب مختلف للأولويات و أني لا أستطيع أن أهمل دارستي التي يكدُ أبي ليل نهار عشان يوفر لي فرصة دراسة كريمة . لكنه لم يتفهم هذا و بعد جدال لأكثر من 3 ساعات إنتهينا كلا ً منا عند موقفه .
بدأت الأيام تجري وأحسست أن الأخوة بالكلية بدءوا يتغيروا معي حيث الكلام سطحي خالص , مفيش أي دعوة لمشاركتهم أي فعاليات داخل الكلية . وهنا أحسست أن هناك شئ غلط فالمبادئ تبخرت أو لنقل تم تغيير ترتيبها حيث إنني لن أكون من أهل الطاعة العمياء وبالتالي فعدم وجودي معهم أفضل . هكذا أحسست منهم ونفس ما حدث معي بالكلية حدث معي بمكان سكني حيث تتبدل طرق التعامل مع تبدل الأشخاص المكلفين بالأعمال نفسهم , وهذا أوصلني لقناعة أن من يؤمن بمبادئ يجب أن يطبقها بشكل صحيح . فالمبدأ هو الحاكم للتصرفات و السلوكيات وليس طبيعة الشخص ومدى تفهمه لما يؤمن به – نلاحظ هنا التشابه الكبير بين هذا المنطق ومنطق كل وزير يجي يلغي سياسة ال قبله وكل رئيس يجي يلغي سياسة ال قبله . يعني مفيش سياسات موحدة موضوعة لنهضة الأمة و الكل يلتزم بها بغض النظر من يأتي ومن يذهب , شوفوا كدة بأمريكا جاء رجل أسود لكن هتجدوا كل شئ ماشي في نفس الإتجاه لكن بأسلوب مختلف فقط لكن الثوابت واحدة -
و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
تخين ولا طخين
الحقيقة اليوم حابب أتكلم عن شعوري بكلمتين ليهم نفس المعنى عند ال بيقولهم لكن عند ال بيسمعهم ليهم معنى مختلف فأنا منذ طفولتي و أنا الولد الممتلئ الجسم الذي سمع من كل أقرانه الذين بسنه كلمات الإهانة التي توجه إلى التخان . ورغم محاولتي مرارا ً و تكرارا ً لأصدقائي وزملاء الصبة أن أثبت لهم أني لست تخينا ً عن طريق ممارسة كرة القدم معهم بشكل جيد يلقى الإستحسان , و إجراء السباقات الطويلة معهم ولعب الإستغماية و الكهرباء و هي الألعاب التي تتطلب خفة ورشاقة و سرعة في الجري حيث كنت أجيدها جميعا . لكن مع الأسف فشلت في إقناعهم أو على الأقل بقيا لديهم سؤال مهم يدور في أذهانهم . أنا ليه ضخم البنيان كدة مع إني سريع في كل الألعاب التي تتطلب رشاقة . المهم كان بيضيقني شئ واحد ويعذبني جدا ً وهو عندما يصفني أحد بأني طخين مستخدما ً حرف ال " ط " بدلاً من كلمة تخين بحرف ال " ت " . طبعا ً الإثنين كانوا بيؤلموني جداً لكن الأولى أكثر إيلاما ً لأنها حتى في نطقها تحسسك بالغلظة و هي طبيعة حرف ال " ط " لكن بعد ما كبرت تأقلمت مع الوضع , وها أنا أحاول ان أتخلص من ترسبات السنين برجيم لعله يجيب نتيجة .
يوم الميزان يكرم المرء أو يهان
طبعا التدوينة اليوم خاصة بالجماعة التخان وهما عارفين نفسهم مش هشاور على حد ,فكلهم يعلم ماذا يعني يوم الميزان فهو اليوم الذي تشخص فيه الأعين و ترتجف خلجات النفس ويخفق القلب منتظراً نتيجة أسبوع شاق من الرجيم . ليعرف هل ما فعله من تجويع و حصار غذائي لنفسه جاب نتيجة وما مدى هذه النتيجة ,فدعائكم اليوم لي لأني قررت إن لم أنزل عددا ً محترما ً من الكيلوجرامات فإنني سأعلن الحرب هذه الليلة على الميزان و على برامج الرجيم الصهيونية وهتعشى أحلى وجبة فراخ من المطعم ال تحت البيت , فانتظروا معي النتيجة غداً ان شاء الله .
اما على صعيد أخر – الكلام ال جاي ده يخص كل الناس مش التخان بس زي ال فات – فيوم الميزان الأكبر حيث سنقف بين يدي الله سبحانه وتعالى ليزن علينا أعمالنا هو يوم الإكرام الحقيقي أو – ونعوذ بالله تعالى من المآل القادم – الإهانة الحقيقية . فيا رب الكون ومليكه سمحني على ما أقترفت من الذنوب وإغفر لي ما قد سلف و إرحمني يوم تضع الموازين القسط للعالمين . امين .
http://www.4shared.com/get/87278990/a3f7727c/___.html
الرابط منقول
ودمتم سالمين
http://www.4shared.com/get/64515059/3d02ab31/___.html
الرابط منقول نسألكم الدعاء لي ولمن رفعه بظهر الغيب
ودمتم سالمين
http://www.4shared.com/get/16999736/6e962b91/Issue-217____.html
http://www.4shared.com/get/40787958/196f88b7/____-__.html
جيبلكم المرة دي كتاب " كتاب حياة طارق بن زياد فاتح الأندلس " هذا القائد العظيم الذي اسلم وحسن أسلمه وفتح الله سبحانه على يديه بلاد الأندلس
وإليكم الرابط
http://www.4shared.com/get/60143961/9570fde6/_____.html
الرابط منقول فلا تنسونا انا ومن رفعه بدعوة ظهر الغيب , و أنتظر منكم أن نناقش الكتاب بعد القراءة لتعم الفائدة
ودمتم سالمين
جيبلكم المرة دي كتاب" أعجب الرحلات في التاريخ " في هذا الكتاب يروي المؤلف الأديب الصحفي الكبير أنيس منصور حكايات… نعم هي حكايات عجيبة كما أسماها.. بلى هي الأعجب .. ليس لأنها خيالية ولم تحدث بل لأنها حدثت فعلا وربما أن الكثيرين منا ومن العالم يعرفها وقرأها من قبل ولكن تكمن غرابتها في رؤيته وسرده فالرواية التي يرى منها أنيس منصور الحكايات الحقيقية والأحداث التي حدثت بالفعل ليس مألوفة ولا هي مألوفة لنا ولا مألوفة من أحد كما أن طريقة سرده لها لا هي مألوفة لا منه ولا لنا فتأتى طريقته مليئة بالسحر والخيال وتقرأ له حكاياته فتنسى انك تقرأ وتنسى أنك جالس على أريكة أو على كرسي في عالم واقعي تمسك بين يديك كتاب تتصفحه .. يشعر من يقرأ له بأنه هو الراوي وأن الأحداث تحدث له شخصيا فتجد عينيه تجريان على السطور لا تتوقفان ليكتشف أن الوقت غير الوقت ويعود من أرض الحكايات منتشيا سعيدا.
وإليكم الرابط
http://www.4shared.com/get/54572241/b55e0cd6/journey.html
الموضوع منقول فنسأل الله لصاحبه الثواب , و أنتظر منكم أن نناقش الكتاب بعد القراءة لتعم الفائدة
ودمتم سالمين
جيبلكم المرة دي كتاب " معركة بلاط الشهداء " عن تاريخ الأندلس حيث هزم المسلمين في جنوب فرنسا و إنحسرت الفتوحات الإسلامية في أوروبا منذ هذه المعركة , فتحية لقائدها العظيم " عبد الرحمن الغافقي "
وإليكم الرابط
http://www.4shared.com/get/60178416/dc2c9000/___online.html
الرابط منقول فنسأل الله لرافعه الثواب , و أنتظر منكم أن نناقش الكتاب بعد القراءة لتعم الفائدة
ودمتم سالمين
جيبلكم المرة دي كتاب للكاتب الكبير محمد حسنين هيكل " هيكل زيارة للتاريخ "
وإليكم الرابط
http://www.4shared.com/file/70468338/adea719d/____.html?dirPwdVerified=229e7530
الرابط منقول فنسأل الله لرافعه الثواب , و أنتظر منكم أن نناقش الكتاب بعد القراءة لتعم الفائدة
ودمتم سالمين
جيبلكم المرة دي كتاب " ماذا تبقى من صدام للتاريخ"
وإليكم الرابط
http://www.4shared.com/file/87748461/4cdd2615/____.html
الرابط منقول فنسأل الله لرافعه الثواب , و أنتظر منكم أن نناقش الكتاب بعد القراءة لتعم الفائدة
ودمتم سالمين
